أثر المعتزلة في الفلسفة الإلهية عند الكندي
الفصل الأول : التوفيق بين الفلسفة و الدين عند المعتزلة و الكندي
ثانيا – العلاقة بين الفلسفة و
الدين
ثالثا – التوفيق بين الفلسفة و
الدين عند المعتزلة
اطلاع المعتزلة على الفلسفة اليونانية
اشتغال المعتزلة بالتوفيق بين الفلسفة و الدين
رابعا – التوفيق بين الفلسفة و
الدين عند الكندي و مدى تأثره بالمعتزلة
الأسباب التي دفعت الكندي للتوفيق بين الفلسفة و الدين
جوانب محاولة التوفيق بين الفلسفة و الدين عند الكندي
مهاجمة الكندي لأعداء الفلسفة
الفصل الثاني : مشكلة خلق العالم عند المعتزلة و الكندي
ثانيا – حدوث العالم عند
المعتزلة
أدلة المعتزلة على حدوث العالم
دليل أن ما لا يخلو من الحوادث فهو حادث
دليل تناهي العالم
الخلق من عدم
ثالثا – أثر المعتزلة على الكندي
في القول بحدوث العالم
أدلة الكندي على حدوث العالم
دليل تناهي جرم العالم
دليل تناهي الزمان و الحركة
كيفية إحداث الله العالم عند الكندي
الفصل الثالث : الأدلة على وجود الله عند المعتزلة و الكندي
ثانيا – أدلة وجود الله عند
المعتزلة
دليل الحدوث
الدليل الغائي
ثالثا – أدلة وجود الله عند
الكندي و مدى استفادته من المعتزلة
دليل التضايف – الحدوث
دليل الوحدة و الكثرة
دليل المقارنة بين عمل النفس في الجسم و عمل الله في الكون
دليل الغائية و العناية الإلهية
الفصل الرابع : الوحدانية عند المعتزلة و الكندي
ثانيا – وحدانية الله عند
المعتزلة
وحدانية الله ليبرأ من الشرك
تنزيه الله ليبرأ من التشبيه و التجسيم
الله تعالى لا يجوز أن يكون جسما
نفي الجهة عن الله تعالى
لا يجوز رؤية الله تعالى
أزليته و أبديته
ثالثا – مدى تأثر الكندي
بالمعتزلة في إثبات وحدانية الله
رابعا – التوحيد بين الذات و
الصفات